مجلس مسلمي أوكرانيا

واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا...

إضافة تعليق

2018.10.29 / 309

أجهزة التلفاز والهواتف الذكية ومواقع التواصل التي وصلت إلى مستويات عالية من التطور، وسهلت الكثير من الإجراءات في حياتنا، أثرت بالمقابل على عملية تربية الأبناء وصعبتها.

مواجهة هذا الواقع، وغيرها من العوامل المؤثرة في العملية التربوية، كالوسط المحيط غير المسلم في المجتمعات الغربية، كانت أهدافا عامة لدورة ثقافية تدريبية بعنوان: "تأهيل جيل المستقبل"، التي نظمها اتحاد المنظمات الاجتماعية "الرائد" في المركز الثقافي الإسلامي بالعاصمة كييف.

دورة أقيمت بالتعاون والتنسيق مع معهد "تكامل المعرفة" في جورجيا، واتحاد مسلمات أوكرانيا.

حضر الدورة العشرات من الآباء والأمهات المقيمين في كييف وضواحيها، ومواضيعها الرئيسة دارات حول آخر وأنجع الطرق والوسائل في عملية تربية الأبناء والتقرب منهم، وكسر الحواجز التي تعيق هذا التقرب.

وفي هذا الإطار ركز الخبير د. عمر هشام الطالب على أهمية التزام الوسطية في عملية التربية، دون تزمت في التعليم، وعزل عن المجتمع.

كما شدد على أهمية "التربية الرديفة" في حياة الآباء مع أبنائهم، التي تصاحب ما تقوم به المدارس وغيرها من المؤسسات من عمليات تربوية.

رمز التأكد:
السؤال أدناه يهدف إلى التأكد أن من يقوم بكتابة التعليق زائر للموقع، وليس برنامجا يرسل الرسائل المزعجة إلى بريد إدارة الموقع.

   

أرقام وعناوين مقر المجلس في العاصمة كييف:
Dehtyarivska Str., 25-a, kyiv 04119
هاتف: 4909900-0038044
فاكس: 4909922-0038044
البريد الإلكتروني: info@muslims.in.ua

مواقع وصفحات صديقة: